الاثنيـن 25 محـرم 1434 هـ 10 ديسمبر 2012 العدد 12431







لمسات

من اسكوتلندا مع الحب
تحولت أدنبره في الأسبوع الماضي إلى مسرح باريسي كبير استعرضت فيه دار «شانيل» خبراتها وقدراتها وأناقتها على أجمل وجه. وجه أخذ شكلا ملكيا استوحاه مصممها، كارل لاغرفيلد، من ماري ملكة اسكوتلندا لكن بلمسة عصرية لا يمكن أن يتقنها سواه. غني عن القول إن حضور دار فرنسية عالمية إلى أدنبره ودخولها قصورا قديمة تحولت
من الحواجب الكثيفة إلى الألوان الترابية.. تأثير كايت ميدلتون الطبيعي
منذ ظهورها على الساحة العالمية وكايت ميدلتون، دوقة كمبردج حاليا، تثير الكثير من الانتباه بأناقتها وجمالها. في البداية كان البعض مشككا في أسلوبها وحتى طريقة وضعها ماكياجها، منهم من انتقد طريقتها في تكحيل عيونها، على أساس أنها طريقة تقليدية، ومنهم من انتقدها لعدم استعانتها بخبرة فنانة ماكياج حتى في يوم
سولين رستم: الثقافة الاجتماعية كان لها دور في تحول عمليات التجميل من رفاهية إلى ضرورة
كان من المألوف أن تحمل فتاة مجلة من مجلات الموضة البراقة وتتوجه إلى مصمم أزياء طالبة منه أن ينفذ لها نسخة من فستان أعجبها لكنها لا تستطيع له سبيلا، حتى تنجح في أن تدوخ رؤوس غريماتها ونيل إعجابهن. كما كان عاديا أن تطلب من مصفف الشعر تسريحة أو قصة تشبه تسريحة أو قصة نجمتها المفضلة، لكن اللافت في العقود
مواقع الإنترنت تتفنن في تسويق المنتجات المقلدة
رغم أن عمليات استنساخ وتقليد إكسسوارات أو مجوهرات تحمل توقيع أسماء عالمية وطرحها بأسعار رخيصة، مشكلة يعانيها صناع الموضة منذ سنوات، واستعصى حلها بشكل جذري، ورغم المحاولات الكثيرة لذلك، فإنها استشرت أكثر مع ظهور مواقع الإنترنت المتخصصة بالتسوق. فقد تبين أن 1 من بين 5 متسوقين باحثين على قطعة تحمل توقيع
«آي.دي. تو».. ساعة اختبارية سابقة لأوانها من «كارتييه»
الابتكار، أو بالأحرى الاختراع، من الأمور المهمة في صناعة الساعات السويسرية منذ قرون، وإن زادت الحاجة إليها في العقود الأخيرة أكثر بسبب المنافسة على التميز والبقاء في الواجهة. وهذا ما يجعل البحث عن تحديات جديدة لا يتوقف، سواء تعلق الأمر بالدقة المثالية أو باستعمال مواد جديدة ما دامت النتيجة ستكون على
حقيبة يدك.. عنوانها العملية والخفة
حقائب اليد من الإكسسوارات التي لا علاقة لها بالقوة أو السلطة أو حتى بالإثارة أو الأنوثة، إذ إن علاقتها ترتبط بالأناقة والعملية في المقام الأول. وأكبر دليل على هذا أن سيدات تحت الأضواء ويتبوأن مراكز عالية، مثل ميشال أوباما وهيلاري كلينتون وأنجيلا ميركل وغيرهن، قلما نراهن يحملن حقائب يد في جولاتهن أو
أسرار رشاقة يسرا ومنى زكي يفشيها مدربهما الشخصي
لا يختلف اثنان أن النجمات أصبحن بمثابة البوصلة التي تدل كثير من النساء إلى اتجاهات الموضة، كما أنهن القدوة التي يحتذين بها عندما يتعلق الأمر باللياقة والرشاقة والجمال. وعلى الرغم من أن النسبة عالية في الغرب، فإنها لا يستهان بها في الشرق، فهناك نجمات يثرن كثيرا من الإعجاب والأسئلة حول أسرار رشاقتهن
مواضيع نشرت سابقا
الـ«توكسيدو».. المظهر الخاص
أزياء من صوف وكشمير
فن التمييز بين الخامات
العنب.. فيتامين البشرة
«القليل كثير» مهما كانت الألوان
ديكور يحاكي روح نيوريوك الصاخبة وتوقها للهدوء والمستقبل
تأثير كيت يثير حفيظة صناع الموضة ويحفزهم
«هرميس».. الدار التي تجمع العاطفة بالعقل
ميلا كونيس.. وجه ديور الجديد
حملة تطالب بجمال «مهذب»